அல்லஃபல் அலிஃப் பைத்-Allafal Alif Baith
By Sufi Manzil
காயல்பட்டணம் மகான் உமர் வலியுல்லாஹ் ரலியல்லாஹு அன்ஹு அவர்கள் அரபி இலக்கிய, இலக்கண நெறியுடன் கூடிய பைத்தை கோர்வை செய்திருக்கிறார்கள். இந்த பைத்தை பார்த்து அரபிகளே வியந்து போற்றியிருக்கிறார்கள். இது கேரளாவில் மிகவும் பிரசித்திப் பெற்றது. இவர்கள் மகான் சதக்கத்துல்லாஹ் அப்பா வலி ரலியல்லாஹு அன்ஹு அவர்களின் மகள் கதீஜா ரலியல்லாஹு அன்ஹா அவர்களின் பேரப் பிள்ளையாகும்.
قَالَ الْوَلِى العَارِفُ بِالله اشَّيْخ عُمَرِبْنُ عَبْدُ الْقَادِرِ وَلِيُّ اللّٰهِ الْقَاهِرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ
لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْل الله
اَلَّفَ اَلْاَلِفُ نِظَامَ مَدْحِ اَعْلَى الْعَالِ عَالْ
اَوَّلَ السُّطُوْرِ بِسْمِ اللهِ بَدْءَ الْقَالِ قَالْ
اَحْمَدُ اللهَ مُصَلِّيًا مُسَلِّمًا عَلٰى
اَحْمَدٍ وَالْاٰلِ وَالْاَصْحَابِ مَنْ لِلْاٰلِ اٰلْ
بَا لَعَ الْمَدَّاحُ فِيْ اَوْصَافِهِ فَمَا بَلَغَ
بَالِغٌ مِعْشَارَ مَا اُوْتِيْ بٍمَا فِي الْبَالِ بَالْ
تَاهَ قَلْبِيْ مُدْ اَتَيْتُ وَاذِيَ النَّقَافَمَا
تَابَ عَنْ وِدَادِ طٰهٰ تَالِيًا لِتَّالِ تَالْ
ثَابَ ثَابِتُ الذُّرَاى مِنَ السُّرٰي اِلىَ التَّرٰى
ثَانِيًا مَا ثَالِثًا بَلْ ثَانِيَ الْاَمْثَالِ ثَالْ
جُوْدُ مَنْ جَادَالُوُجُوْدَ بِجُوْدِه جَادَالْجَوَى
جَمْعًا وَفَرْقًا بَعْدَ جَمْعِ الْجَمْعِ لِلرِّجَالِ جَالْ
حُبُّ حِنِّيْ حَبَّةً فِيْ لُبِّ قَلْبِيْ اَنْبَتَتْ
حُبُوْبُهَا مَاكُلِّ حَبٍّ مِنْهُ لِلْمَحَالِ حَالْ
خَلِّ خِلِّيْ خُلَّةَ الْخِذْلاَنِ خَوْفَ الْخَاتِمٰة
خَالِلْ خَلِيْلاً خَامِلَ الْوَصْفِ مِنَ الْخَلْخَالِ خَالْ
دُمْ دَوَامَ الدِّهْرِ دَائِمَ الْحُضُوْرِ وَالشُّهُوْدِ
دُمْتَ فِيْ جَنَّاتِ وَصْلٍ حَالَةَ الْاَبْدَالِ دَالْ
ذَرْعِيَالًاذَى الْهَوٰى مَعَ الْاَحِبَّا بِالنَّوٰى
ذُدْعَنِ الْقَلْبِ الْهَوٰى وَاتْرُكْ مٍنَ الْاَنْذَالِ ذَالْ
رَبُّ رَبٍّ رَبَّهُ لَمْ يَعْرِفَنْ وَلَمْ يَرُبْ
رَبِيْبَهُ لَكِنْ اَضَلَّ الْقَوْمَ بِالْاٰرَاءِ رَالْ
زُرْضَرِيْحَ الْمُصْطَفٰى ف زِدْ اٍقَامَةً بِه
زُرْتَ حَامِيْمْ زَاوِيًا عَنْ قَلْبِكَ الزِّلْزَالِ زَالْ
سَلْ سَبِيْلاً سَارَفِيْهِ سَيِّدُ السَّادَاتِ سِرْ
سَلْسَبِيْلاً تُسْقَ فِي الْحَالَاتِ كَاسَّلْسَالٍ سَالْ
شِلْ شَرِيْعَةً وَلاَتَفْشَلْ اِذَاالشَّرِيْعَةُ
شِرْعَةُ الشَّفِيْعِ عَنْ فُؤَادِكَ الْاَفْشَالِ شَالْ
صُمْ عَنِ الدُّنْيَا وَضًرَّتِهَا وَلاَتُفْطِرْ اِذَا
صُمْتَ اِلاَّ حَضْرَةَ الرَّحْمٰنِ بِالْوِصَالِ صَالْ
ضَلَّ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالْقَضَا الْفَضَا عَلَيْهِ ضَاقْ
ضَاقَ عَيْشُ مَنْ بِعُدْمِ الذِّكْرِ لِلْاِفْضَالِ ضَالْ
طِبْ بِطِبٍّ مِنْ طَبِيْبٍ حَاذِقٍ دَاءَالْفُؤَادْ
طَالِبًا طُوْبٰى بِطَابَ طَابَ لِلْاَبْطَالِ طَالْ
ظِلَّ ظِلٍّ ظِلْتَ ظِلُّ الظِّلِّ لاَ ظِلَّ لَهُ
ظِلّاً ظَلِيْلاً ظَلَّلَ الْغَمَامُ فِي الْمَظَالِّ ظَالْ
عَيْنُ عَيْنٍ عَيْنُ حَقٍّ عَيْنُ اَعْيَانٍ فَمَا
عَيْنٌ تَرٰى عَبْدًا عَدِيْلَ مَنْ اِلىَ الْمَعَالِ عَالْ
غَيْثُ غَيْبٍ غَوْثُ عَالَمٍ غِيَاثُ الْاَصْفِيَا
غَيْنُ قَلْبٍ غَابَ عَنْ حُبٍّ غِيَاثُ الْاَصْفِيَا
فَاءَ فَيْئٌ لِلَّذِيْ فَاءَ وَفَاءَ وَعْدِ مَنْ
فَاضَ فَيْضٌ فَاتِحًا مِنْهُ لَنَا الْاَقْفَالَ فَالْ
قَافٍ قِرَاتُرْبَانِ قُرْبِ قَالَ قَابِ قَوْسَيْنِ قَرَا
قَافُ وَالْقُرْأٰنِ قَوْلاً قَائِدَ الْاَثْقَالِ قَالْ
كَافُ هَايَآعَيْنُ صَادٍ قَدْكَفٰى لِمَنْ قَافَ
كَافِيًا كُلُّ الْاُمُوْرِ كَثْرَةَ الْاَشْكَالِ كَالْ
لَامَ مَنْ لاَمَ هَوٰى مَنْ لاَمَلَامَ لَهُ فَمَا
لاَمَ اِلّاَ اَنَّ فِيْ اُذْنٍيَّ وَقْرًا لاَمَلاَلْ
مِيْمٌ وَحَامِيْمٌ وَدَالٌ مَالَ عَنْ كُلِّ الْمَقَامِ
مَقَامَ اَوْاَدْنٰى اخْتِفَا الشُّعُوْرِ لِلْكَمَالِ مَالْ
نُوْنٌ حَكَتْ اَثْنَاءَ هَاثَنَآءَ مَنْ حَوَاجِبُهُ
نُوْنًا حَكَتْ نُوْنًا رَأٰى ذُواالنُّوْنِ مِمَّا نَالَ نَالْ
وَاهًا لِّسَلْمٰى سَلَّمَتْ اَحْبَابَمَا مِنَ السِّوٰى
وَاهًا لِمَا مِنْهَا وِلَايَةً عَلَى الْمِنْوَالِ وَالْ
هَادٍ هُدَاهُ قَدْ هَدَى مَنِ اقْتَدَى سُبُلَ الْهُدٰى
هُوْدٌ شَفِيْعًا شًيَّبَتْ بٍفَاسْتَقِمْ مَاهَالَ هَالْ
لاَاِلٰهُ اِلَّا اللهُ لاَحَ نُوْرُ هَالٍمَنْ
لاَاِلٰى غَيْرٍ يَمِيْلُ لاَعِيَالٍ لاَ اِلاَلْ
يَا اِلٰهِيْ صَلِّ سَلِّمْ مَعْ تَحِيَّاتٍ عَلٰى
يَاسِيْنَ سٍرِّ الذَّاتِ مَااسْتَهْتَرَ اَوْلِيَا لَيَالْ
اٰنَاءَهَا وَالْاٰلِ وَالْاَوْلاَدِ وَالْصْحَابِ وَالْ
اَبْدَالِ وَالْاَوْتَادِ وَالْاَقْطَابِ مَالْخِتَامُ تَالْ ٭