அஷ்ஷெய்கு அப்துல்லாஹ் மௌலானா (மஹ்லறா மௌலானா) பகுதாதி அவர்கள் மீதுள்ள பைத்.!

அஷ்ஷெய்கு அப்துல்லாஹ் மௌலானா (மஹ்லறா மௌலானா) பகுதாதி அவர்கள் மீதுள்ள பைத்.!

By Sufi Manzil 0 Comment July 5, 2011

Print Friendly, PDF & Email

மஹ்லறா நிறுவனர் அஷ்ஷெய்கு அப்துல்லாஹ் மௌலானா பகுதாதி ரலியல்லாஹு அன்ஹு அவர்களின் மீது அன்னாரின் கலீபா ஹாஜி அல்லாமா முஹம்மது சுலைமான் லெப்பை ஆலிம் அவர்கள் சொன்ன பைத்.

This Arabic poem is written by Allama Moulvi Alahj Muhammad Sulaiman Lebbai Alim upon his As-Shaikh Abdullah Moulana Bagdhadi (The Founder of Mahlarthul Quadiriyya Kayalpatnam) Radiallahu Anhu.

صَلَاتِيْ لِلنَّبِيْ مَنْ قَدْ هَدَانِيْ ، وَاٰلٍ ثُمَّ صَحْبٍ كُلَّ اٰنِ

اَنَا الْعَبْدُ الْمُقَصِّرُ فِيْ خَنَابٍ ، لِشَيْجِيْ مُرْشِدِيْ قُطْبِ الزَّمَانِ

عَظِيْمُ الْقَدْرِ سُلْطَانٌ خَلِيْلٌ ، وَلِيٌّ كَامِلٌ قَاضِ اللُّبَانِ

طَوِيْلُ الْبَاعِ فِيْ فَنِّ الْعُلُوْمِ  ، مُبَكِّتُ خَاصِمِيْهِ بِافْتِتَانِ

اِذَا بِالْعِلْمِ فَاهَ اِلَيْهِ مَالَتْ  ، قُلُوْبُ الْخَلْقِ وَاللّهْ لاَ لِثَانِ

كَثِيْرُالْجُوْدِ وَالْاِحْسَانِ حَقًا  ، عَفُوٌّ سَامِحٌ عَنْ كُلِّ جَانِ

لَهُ كَشْفٌ جَلِيٌّ فَازَ عَبْدلٌ  ، رَجَاهُ وَخَابَ مُنْكِرُهُ وَشَانِ

زَكِيُّ الْحَالِ ذُوْقَلْبٍ ذَكِيٌّ     ، تَقِيٌّ خَاشِعٌ صَافِي الْجَنَانِيْ

يُميِّزُ بَيْنَ صَادِقِنَا وَكَاذِبْ    ، سَرِيْعًا لاَبِمَهْلٍ وَالتَّوَانِيْ

شَهِيْرٌ فِيْ اَرَاضِ اللهِ سُمِّيْ   ، بِعَبْدِ اللهِ بَغْدَادِيْ سَقَانِيْ

بِلَيْلٍ رَاحَ حُبٍّ قَدْحَلَالِيْ    ، وَطَابَ لِيَ الشَّرَابُ وَمَاكَفَانِيْ

شَرِيْفٌ سَيِّدٌ مِنْ اٰلِ بَيْتِ  ، رَسُوْلٍ قَدْ تَوَلَّدَ بِالْخِتَانِ

عَلَيْهِ صَلاَةُ بَارِيْنَا دَوَامًا   ، بِلَاحَدٍّ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيَانِ

حَفِيْدُ الْقُطْبِ مُحْيِ الدِّيْنِ غَوْثِ ، جَمِيعِ الدَّهْرِ عَنْهُ رِضَاالْحَنَّانِ

مَتٰى عُدَّ الرِّمَالُ فَلَاتُعَدُّ ، عَجَائِبُهُ عَلَتْ عُلْوَالْعَنَانِ

فَلَمَّا جَاءَنَا طَلَعَتْ عَلَيْنَا ، شُمُوْسُ هُدًي وَحَقٍ بِالْبَيَانِ

وَبِالتَّهْلِيْلِ وَالتَّحْمِيْدِ نَارَتْ ، مَسَاجِدُنَا بِذِكْرٍ وَالْقُرَانِ

اَوَيْتُ اِلٰى عُلُوِّجَنَابِهِ قَدْ ، طَلَبْتُ رِضَاهُ فِيْ كُلِّ الْاَوَانِ

وَزَالَ بِنُوْرِهِ ظُلُمَاتُ قَلْبِيْ ، وَبَانَ بِعِلْمِهِ عُضَلُ الْمَعَانِيْ

اَنَاالْمُشْتَاقُ صَارَاسْمِيْ مُحَمَّدْ ، سُلَيْمَانٌ عَنٰى فَيْضَ اللِّسَانِ

وَكَانَ الْخَلْقُ اَشْبَاحًا وَذَاك الْوَلِيْ رُوْحُ الْحَيٰوةِ عَظِيْمُ شَانِ
شَرٰى اَرْضًالِدِكْرِاللهِ جَمْعًا  ، وَوَقَفَ لِوَجْهِ رَبٍّ قَدْ بَرَانِيْ

لِيُذْكَرَ رَبُّنَا فِيْهَا دَوَامًا  ، اَدَامَ الذِّكْرَ فِيْ ذَاكَ الْمَكَانِ

اَلَا يَااَيُّهَاالْحُضَّارُ شَوْقًا  ، لِمَحْضَرَةِ لِذِكْرِ بِاقْتِرَانِ

اَدِيْمُوْا الذِّكْرَ مِنْ غَيْرِ انْقِطَاعٍ ، وَلاَ تَهِنُوْا وَاِنْ جَالُوْمُ جَانِ

وَجِدُّوْا بِاجْتِهَادٍ وَاعْتِنَاءِ ، بِذِكْرٍلاَ تَكُوْنُوْا كَالْجُبَانِ

خُذُوْا بِاجْتِهَادٍ وَاعْتِنَاءِ  ، لَكُمْ وَاللهِ اِنِّي الْاٰنَ عَانِيْ

جَلَاءَ قُلُوْبِكُمْ مِنْ رَيْنِ ذَنْبِ ، وَاَنْ تَنْجُوْنَ مِنْ دَارِالْهَوَانِ 

فَرَحْمَةُ رَبِّنَا تَغْشىٰ عَلَيْكُمْ ، قَدِاشْتَاقَتْ بِكُمْ حُوْرٌ حِسَانِ

تَدُوْرُبِكُمْ مَلاَئِكَةُ السَّمَاءِ ، كَطِيْقَانٍ بِنَرْجَسَ ذِيْ كِنَانِ

فَيَاطُوْبٰى لَكُمْ فُوْزُوْا وَطِيْبُوْا ، بِسَعْيِكُمُ اِلٰى دَارِالْجِنَانِ

صَلٰوةٌ ثُمَّ تَسْلِيْمٌ سَلِيْمٌ ، عَلٰى طٰهٰ وَاٰلٍ دَائِمَانِ